تمتلك شركة سامسونج مركزان للبحث والتطوير لدى الاحتلال، أحدهما يقع مقره في مستعمرة “هرتسليا” الواقعة على أراضي قريتي اجليل والحرم (سيدنا علي)، أما المركز الثاني، فنشأ بعد أن استحوذت عام 2007 على الشركة “الإسرائيليّة” TransChip “Israel” Ltd، التي طوّرت شرائح للكاميرات الخلويّة، ويقع مقرُها في “رمات غان” المبنيّة على أنقاض قرى يافا المهجّرة.
ويعد هذان المركزان للبحث والتطوير هما الوحيدان لشركة سامسونج خارج كوريا الجنوبيّة.
- تأسّس معهد سامسونج للبحث والتطوير لدى الكيان في عام 1997 ليتولى دور تطوير التقنيات المتقدمة واستشعار التقنيات المبتكرة في النظام البيئي “الإسرائيلي”.
- يشارك المعهد أيضًا في استثمارات في شركات “إسرائيليّة” من خلال أدوات الاستثمار التابعة لمجموعة سامسونج.
وحسب بيان لها ستقوم الشركة بتمويل شركات ناشئة “إسرائيليّة” مختارة بمنحة قدرها 50 ألف دولار لكل منها وتزويدها بالدعم الفني من وحدات البحث والتطوير التابعة لعملاق التكنولوجيا على مدى ستة أشهر.
الشركات التي تديرها Samsung داخل الكيان
- تدير الشركة أكبر عدد من الشركات “الإسرائيليّة” من بين شركات التكنولوجيا الكوريّة
ومن بين الشركات التي تديرها لدى الكيان
Samsung Electronics “Israel”
Samsung Semiconductor “Israel”
مركزا للبحث والتطوير، وشركة الكاميرات المحمولة Corephotonics والتي تديرها شركة Samsung Electronics Benelux
- ترعى Samsung فريق “مكابي تل أبيب” لكرة القدم، وتعد من الشركاء الرئيسيين فيه.